An Unbiased View of القيادة النسائية في المدارس



أسماء قحطان عبد الرحمن الدوري, « اتجاهات المرؤوسين من الجنسين تجاه القيادات النسائية », 

تعد واحدة من المدارس الرائدة لتعليم القيادة وقد بدأت مؤخرًا في تعليم القيادة للنساء، وتتمتع دله بعدد كبير من الفروع والتي تشمل فرعين بالرياض وفرع بجدة، الطائف، الخرج، جيزان، الدوادمي، المجمعة، وادي الدواسر، وأيضاً شقراء.

–  الأول: ويتمثل بالإعلاء من الدور القيادي والإقرار بامتلاك مقوماته وبالسعي الحثيث، أحياناً، لشحذها. وينطبق ما نقول، بشكل خاص، على المؤسِّسات من القياديات وإن كان لا يقتصر عليهن.

"القيادات الوسطية لا تملك القدرة على حل المسائل، وهو ما يمركز القرار بشأنها في القيادة العليا".

تعتبر المدرسة السعودية للقيادة من أولى المدارس التي بدأت بتقديم دروس مخصصة للنساء فقط على القيادة في الملكة السعودية تحديداً في الرياض. ومن أبرز مميزاتها:

يعمل مؤشر "ريكيافيك" على تقييم المواقف تجاه القيادة النسائية في دول مجموعة السبع، وهي كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة، إضافة إلى الهند وكينيا ونيجيريا.

التعليق على الصورة، رغم الفترة الطويلة التي أمضتها أنغيلا ميركل في منصب المستشارة، لا يزال كثير من الألمان غير مرتاحين لوجود امرأة على رأس هرم السلطة

هذا، فيما تشير أخرى من جيل القيادات الأكثر شباباً في عينتنا الى أن بعض البرودة سادت علاقة الجمعية التي ترأس بجمعيات نسائية أخرى إثر نشاط مشترك ناجح قامت جمعيتها بتنسيق فعاليته؛ وذلك لأن "جمعيتها" برزت في هذا النشاط بسبب ذلك التنسيق. إن التراجع المذكور محدود، إذاً، لأنه تراجع أمام جماعة مصطفاة من النساء في دائرة المنظمة التي ترأسها هذه القائدة، وقلما يتعداه الى النساء أو قضيتهن.

تجدر الإشارة الى أن هؤلاء ما لبثن أن انطلقن في مهامهن القيادية بحماس والتزام طارحات رؤيتهن التي أدت، أحياناً، الى انعطاف في مسار الجمعية التي يرأسن؛ فهن لم يكتفين، في الغالب، بالبقاء في موقع التسوية الذي وجدن أنفسهن فيه في بداية عهدهن.

تفترض صورة القيادة هذه شخصية كاريزمية قادرة على إحداث تأثير شبه سحري في تابعيها مصدره قدر كبير من الإبداع في تحقيق مهامها الفنية، وحيث يبدو الكلام عن فن القيادة مجرداً وإنشائياً فإن افتراض لزوم الإبداع لدى القيادة في وعضوية معينة، والمنظمات في المجتمع بخاصة، جاء لدى آخرين ملموساً ومصوغاً بمفردات من السلوك التنظيمي. فقيادة المنظمات، مثلاً، مضطرة لتوليد حلول لمسائل طارئة في وضعيات واقعية للجماعة تتسم بضيق الوقت وتشعب مصادر مكوناتها، وذلك باللجوء الى القيادة النسائية في المدارس طرق مختصرة ومعارف تجريبية عامة. أما المسائل الشاملة والمعقدة فيتم التعامل معها تدريجياً، بجمع أجزاء تفصيلية منها. ومراحل هذا التعامل تبدأ بتحديد المشكلة وتفكيكها الى عناصرها وتعيين القيود التي نواجه حلها.

كان من الطّبيعيّ فقط تكرار ما تمَ تعلّمه نظريًّا في الجامعات وما تمّ ممارسته في المدارس نفسها.

وغالبا ما تجد النساء في مناصب قيادية أنفسهن في مأزق مزدوج، فهن يعملن ضمن مجتمعات تتبنى هذه المعايير، لكنهن يخالفنها في نفس الوقت.

وبكلام بعض هؤلاء: "انتخبت لأسباب سلبية، لا لسمات أو مهارات أملكها"، أو "لإنهاء مأزق خلفته استقالة الرئيسة السابقة"، أو "جئت حلاً خارجياً لأطراف متصارعة على القيادة"، أو "لأنني لست سلطوية". . . وأخيراً "ربما لأن العضوات لا يعرفنني جيداً ويغر مدركات، تالياً، لـ "مساوئي!

التدريب العملي: يشمل التدريب العملي تدريبات المحاكاة للقيادة، وتدريبات القيادة داخل الميدان، بالإضافة إلى التدريب على الرجوع إلى الخلف، وأيضاً التدريب على بعض التمارين المختلفة.

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “An Unbiased View of القيادة النسائية في المدارس”

Leave a Reply

Gravatar